منذ ٨ أشهر
بوصول وزير خارجية إسرائيل إيلي كوهين، إلى البحرين وافتتاحه "المقر الجديد والدائم" لسفارة تل أبيب في العاصمة المنامة، تعالت أصوات بشأن ردود الفعل الشعبية حول مسار التطبيع.
منذ عام واحد
دون رغبة منه، وجد المواطن في موريتانيا نفسه أمام منتجات تحمل رمز "صنع أو أنتج في إسرائيل" بأسواقه المحلية، لا سيما مادة التمور، الأمر الذي دفعهم إلى الاحتجاج على أرض الواقع.
منذ ٣ أعوام
صدمة التطبيع المغربي، زادتها صفعة أخرى مريرة وأليمة، باحتفاء غير مبرر من وزراء في حكومة سعد الدين العثماني، باستئناف العلاقات مع إسرائيل في 10 ديسمبر/كانون الأول 2020.
في 14 ديسمبر/كانون الأول 2020، بدا المشهد صادما بالعاصمة الرباط، الأجهزة الأمنية بمختلف تنوعاتها تحيط بشخصين طاعنين في السن، وترفض أن يتحدثا لوسائل الإعلام، مع محاولة إبعادهما بالقوة عن محيط مقر البرلمان.